ضيق مكمما فرو
اروع نيك ساخن نار كان الشاب يعيشه و هو ذائب مع الفتاة السمراء الجميلة حيث كانا في قلعة معزولة لوحدهما بعيدا عن انظار الناس و كانت الفتاة سمراء جميلة جدا وسكسية تذيب الحديد بجمالها و انوثتها و الشاب كان يبحث عن نيكة ساخنة جدا معها . و حين اختلى بها عانقها و قبلها و هو يلحس لساناه و يشمها بحرارة كبيرة و شهوته كانت قوية جدا عليها و هي رضعت زبه و لعبت به و اعجبها الزب الجميل الذي كانت ترضعه و تلحسه ثم قام الشاب ليلحس كس الفتاة و كان كسها طعمه شهي جدا و مثير . و كان اثناء اللحس يداعب بلسانه البظر و يحركه في نيك ساخن نار و الفتاة تتغنج و تذوب معه و تصرخ اه اه اح اح ااريد زبك في كسي حبيبي ادخله اح اح اه اه و الشاب سمع كلامها و ادخل زبه في كسها وبدا ينيكها و اذاقها حلاوة الزب حين يمر بين الشفرتين و يدخل في رحم الفتاة و كانت الفتاة السمراء ساخنة جدا و اهاتها قوية جدا و الزب الذي كان في كسها كان يذيبها و يجعلها تصرخ بلا شعور او وعي و الشاب ينيك و يحرك زبه دخولا و خروجا و الى الامام و الخلف و ينيك بقوة كبيرة و يقبل الفتاة الجميلة قبلات حامية جدا . و استمر الشاب المحظوظ في النيك بقوة كبيرة في تلك القلعة مع الفتاة السمراء ذات الكس اللذيذ و الحرارة الجنسية الكبيرة و هو يهزها بلا توقف و يتمتع بدفئ كسها اللزج الذي جعل زبه يسبح و يتحرك بكل حرية في نيكة ساخنة جدا و هو بدا يشعر انه سيقذف و زبه على حافة الانفجار . و اصبح زبه يخرج الحليب كما يخرج البركان الحمم على وجه الفتاة و الفتاة ساخنة جدا و ذائبة بعد نيك ساخن نار و ملتهب مع هذا الشاب و زبه اللذيذ الذي ناكها و متع كسها بالزب و النيك الساخن و الجميل